منتديات طولكرم - نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طولكرم - نت

منتديات طولكرم - نت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صـــــا المدير بــــــر
Admin
Admin
صـــــا المدير بــــــر


ذكر
عدد الرسائل : 175
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004) Empty
مُساهمةموضوع: حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004)   حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004) Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 12, 2008 7:01 pm

حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، هي تنظيم فلسطيني نشأ في شهر تشرين الأول من عام 1957، وظل يعمل سراً حتى عام 1965 ، حين أذيع أن ياسر عرفات هو الناطق الإعلامي للحركة، وقد توافرت المعلومات عن التنظيم ومؤسسيه وقياداته وبرامجه وأفكاره وخططه وعمله من خلال نشاط التنظيم وبياناته وكتبه ووثائقه المنشورة، وكان لفتح جناح عسكري اسمه قوات العاصفة، أعلن بدء نشاطه في1-1-1965 واعتبرت انطلاقة الرصاصة الاولى لقوات العاصفة الذراع العسكري لفتح بمثابة انطلاقة للثورة الفلسطينية المعاصرة.

وكانت نشأة حركة فتح الأم نتيجة اتفاق مجموعات من الشبان الفلسطينيين الذين عاشوا النكبة في صباهم واكتسبوا بعض الخبرات التنظيمية في اتحادات ورابطات الطلاب الفلسطينيين أو في أحزاب قومية عربية، وكان بعضهم اكتسب خبرات عسكرية ترجع إلى العمل الفدائي في قطاع غزة في عام 1953.

تم في الكويت اللقاء الأول بين ممثلي هذه المجموعات في تشرين الأول عام 1957، واتفقوا على العمل من اجل تحرير فلسطين وتجسيد الهوية الوطنية الفلسطينية المستقلة، وكانت هذه بمثابة القاعدة التنظيمية لحركة فتح، حيث كان لأعضائها امتدادات تنظيمية في مصر وغزة والأردن ولبنان وسورية والضفة الغربية والسعودية وقطر إضافة للكويت كما أشرنا، وقد بدأ التوسع في الاتصالات سرا، ولم يكن هناك شروط للعضوية سوى التوجه لفلسطين، وعدم الالتزام بتنظيم آخر. وفي الأشهر التالية للقاء الكويت تم الاتفاق على تسمية التنظيم بحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، وتم التأكيد على ثلاثة مبادئ في أدبيات الحركة هي: تحرير فلسطين، والكفاح المسلح هو أسلوب التحرير، وكذلك الاستقلالية التنظيمية عن أي نظام عربي أو دولي. ولم يحدث بعد ذلك أي تغيير جذري على هذه المبادئ الثلاثة.

وفي عام 1968 أصبحت حركة فتح التنظيم الأهم في منظمة التحرير الفلسطينية واستحوذت على القسم الأكبر من عضوية اللجنة التنفيذية للمنظمة، وبقيت كذلك حتى عام 2004، وفي نفس الوقت بقيت الحركة بعد نشأة السلطة الفلسطينية في صيف عام 1994، اثر اتفاقات أوسلو، حزب السلطة الأهم والأقوى في في مستويات النشاط السياسي والعسكري والتنظيمي أيضا. وللحركة قيادة أولى هي اللجنة المركزية ثم المجلس الثوري، ومن اهم أعضاء اللجنة المركزية للحركة محمود عباس أبو مازن، وهاني الحسن، وعباس زكي، وصخر حبش، وفاروق القدومي، ومحمد غنيم ابو ماهر. ويعتبر ياسر عرفات أبو عمار رئيساً للجنة المركزية، فضلاً عن كونه رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية المنتخبة، ورئيساً للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية التي وصل إليها بعد تنحي الأستاذ احمد الشقيري التي تولى المنصب المذكور خلال الفترة الممتدة بين عامي 1964 و1968.

ومن ابرز شهداء حركة فتح من أعضاء اللجنة المركزية: خليل الوزير أبو جهاد، وأبو اياد، وابوالهول، وأبو الوليد، إضافة إلى كل من أبي يوسف النجار، وكمال ناصر وكمال عدوان وقبلهم صبري صيدم.

كتائب الاقصى كجناح عسكري مستحدث..
في يوم الخميس 28-9-2000 اثر تدنيس شارون ساحات المسجد الأقصى، انطلق الشعب الفلسطيني في انتفاضته من القدس الي يعتبرها الفلسطينيون عاصمة دولتهم المنشودة، وبرز ت كتائب الأقصى باعتبارها الجناح العسكري لحركة فتح، وبعد ذلك نشطت الحركات العسكرية مثل كتائب عز الدين القسام من حركة حماس، وكتائب أبو علي مصطفى من الجبهة الشعبية، وسرايا القدس من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، كتائب المقاومة الوطنية المنبثقة عن الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين وغيرها من الحركات العسكرية المنبثقة عن الفصائل الفلسطينية، وهناك خلاف بين تلك الأجنحة العسكرية المذكورة على أولويات العمل المسلح، ففي حين تركز كتائب الأقصى عملياتها في المستوطنات الإسرائيلية في الصفة الفلسطينية وقطاع غزة وفي الطرق الالتفافية التي تربط تلك المستوطنات، تركز كتائب عز الدين القسام وسرايا القدس العمليات الاستشهادية في المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948 مثل حيفا وتل أبيب فضلاً عن القسم الغربي من مدينة القدس المحتل في العام المذكور وهي مناطق مكتظة بالتجمعات اليهودية والبنى التحتية الأساسية.

من الصعوبة بمكان دراسة انتفاضة الأقصى بصفتها انتفاضة تقليدية، شعبية ومدنية، فهي منذ بدايتها تحولت إلى شكل المقاومة المسلحة الذي طغى عليها رويداً رويداً وعلى مجمل فعالياتها الشعبية-المدنية. ولم يكن هذا التحول خياراً استراتيجياً مدروساً ومتفقاً عليه، ويمكن تفسير هذا التحول لأسباب عديدة أهمها: اقتناع الفلسطينيين بان طريق المفاوضات وحده لم يقدم لهم شيئاً بسبب سياسة إسرائيل في المماطلة والتعنت، الآمر الذي جعل الفلسطينيين انتهاج طريق المزاوجة بين الانتفاضة والمقاومة وبين المفاوضة لرفع كلفة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، وزعزعة أمن المستوطنات الإسرائيلية، بعد أن ثبت أن إسرائيل تستغل المفاوضات لتعزيز النشاط الاستيطاني. وفي هذا السياق يذكر أن السلطات الإسرائيلية صادرت منذ اتفاقات أوسلو نحو (350) آلف دونماً من أراضى الضفة الفلسطينية لصالح رفع وتيرة النشاط الاستيطاني وبناء مزيد من المستوطنات الإسرائيلية.

وقد أوقعت العمليات العسكرية المختلفة ضد المستوطنين وجنود الاحتلال الإسرائيليين نحو (900) قتيل إضافة إلى نحو 5000جريح، كما أدت الانتفاضة الفلسطينية إلى خسائر في الاقتصاد الإسرائيلي خلال الفترة من أيلول عام 2000 إلى أيار من عام 2003 تتراوح بين (12-13) مليار دولار، فضلاً عن ذلك تراجعت أرقام الهجرة اليهودية إلى فلسطين المحتلة بفعل انعدام الأمن الناتج عن استمرار العمليات الفدائية وفعاليات الانتفاضة المختلفة للتراجع من 64 الفاً عام 2000 الى (30) الفاً عام 2002، ثم الى (21) الفاً في عام 2003، وفي المقابل استشهد ثلاثة الاف فلسطيني منذ بداية الانتفاضة إضافة إلى (45) جريح فلسطين وستة الاف معتقل في السجون الإسرائيلية.

كتائب الأقصى الخلفية والنشأة ..
تتألف كتائب شهداء الأقصى من مجموعات مسلحة مستقلة تجند أعضاءها من صفوف حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات. وقد ولدت كتائب شهداء الأقصى مع انطلاق الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت شرارتها إثر جولة شارون في المسجد الأقصى يوم الخميس في 28 أيلول 2000، ومواجهات الإحتجاج التي وقعت في اليوم التالي في المسجد الأقصى ومن ثم في أنحاء القدس الشرقية، وأسفرت عن استشهاد سبعة فلسطينيين واصابة اكثر من 200 بجروح برصاص الشرطة الإسرائيلية.

وأكدت الكتائب آنذاك أنها تريد "الانتقام لشهداء" تلك المواجهات التي آدت إلى اندلاع الانتفاضة عبر مهاجمة المستوطنين والجنود الإسرائيليين، وكذلك الفلسطينيين المتهمين بالتعاون مع الإسرائيليين. ومنذ ذلك الحين، أعلنت مسئوليتها عن مجموعة من العمليات التي استهدفت الإسرائيليين في الضفة الغربية ولا سيما المستوطنين، وعن هجمات وعمليات فدائية في فلسطين 48 وفي قلب القدس.

وشنت عمليتها الأولى ضد من تسميهم إسرائيل "مدنيين" في فلسطين 48 يوم 17 كانون الثاني 2001 عبر مهاجمة قاعة للرقص في الخضيرة في شمال فلسطين المحتلة حيث قتل ستة إسرائيليين. وباتت مجموعات كتائب شهداء الأقصى المؤلفة من عناصر تعمل في مجموعات متفرقة في مختلف إنحاء المناطق الفلسطينية مصدر قلق كبير يؤرق مضاجع القادة الإسرائيليين ويبث الرعب بين جنودهم ومستوطنيهم في مدن وبلدات وقرى الضفة الغربية وقطاع غزة.

وتعمل الكتائب بسرية تامة ولا يعرف عدد عناصرها ومصادر تمويلها، لكن مصادر في فتح تقول أنها تضم مئات الناشطين المسلحين في صفوفها، وأنها تتلقى عشرات الطلبات من "المتطوعين" للالتحاق بها. وتتهم إسرائيل آمين سر حركة فتح في الضفة الغربية مروان البرغوثي بالوقوف وراء الكتائب لكنه ينفي ذلك. إلا إنه اعتبر في حديث لوكالة "فرانس برس" أن كتائب الأقصى أهم تجديد جرى في حركة فتح وفي بنيتها العسكرية خلال الـ 25 عاما الماضية". وقال: "بالرغم من أن موارد وإمكانيات الكتائب محدودة جدا إلا أنها استطاعت أن تكون فعالة بشكل لافت". ولم ينحصر رد الفعل الذي أحدثته الكتائب في الدائرة الإسرائيلية بل تعداه إلى المراتب العليا في صفوف حركة فتح التي تعتبر بمثابة الحزب الحاكم في المناطق الفلسطينية. وثمة جدل واسع دائر على مستوى اللجنة المركزية لحركة فتح وفي مجلسها الثوري بشأن ضرورة استمرار عملها أو احتوائها أو حتى حلها كما يطالب بذلك عدد لا بأس به من مسؤولي الحركة.

وقد تطور الجدل إلى حد إصدار بيان حمل توقيع "القيادة المركزية لكتائب الأقصى" أكد التزام هذه المجموعات بقرار حلها. لكن أزيز الرصاص وإعلانات تبني الهجمات الأخيرة سرعان ما كشفت بطلان هذا القرار. بيد أن النقاش يتطور بين فريق صقور الحركة الذي يؤيد بقاء الكتائب على حالها كذراع للمقاومة الفلسطينية وبين الحمائم الذين يرون ثمة عقلانية في إحالتها على التقاعد. ويقول النائب حاتم عبد القادر أحد مسؤولي فتح في منطقة القدس "لا خلاف حول وجود الكتائب. الكل متفق على أنها تقوم بعمل وطني. والمطروح كيف نخضعها للقرار السياسي وكيف نسيس بندقية الكتائب". أضاف: "هناك من هم غير مرتاحين لما تقوم به الكتائب، إلا أن المطلوب هو كيف نتعامل مع هذا القلق والاجتماعات مستمرة لوضع آلية لهذه القضية".

لكن مسؤولين في حركة فتح يؤكدون أن الاختلاف بشأن الكتائب ينحصر بين رأيين فقط: ذلك الذي يؤيد بقاءها وإفساح المجال أمام تواصل عملها العسكري، والآخر الذي يريد حلها نهائيا. ويتشكل مؤيدو الرأي الأول من القادة والنا شطين الميدانيين مقابل رأي المسؤولين الأمنيين والمدنيين من أعضاء الحركة في مختلف مؤسسات السلطة الفلسطينية. وقد جعلت الكتائب التي تعمل أيضا بأسماء أخرى من الجنود الإسرائيليين والمستوطنين في الأراضي المحتلة هدفا رئيسيا لعملياتها لكنها لم تتردد في توجيه ضربات داخل فلسطين المحتلة عام 1948. وأعلنت الحركة امتثالها للنداء الذي وجهه الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في 16 كانون الأول من اجل وقف إطلاق النار، إلا أنها أعلنت بوضوح أنها لم تعد ملتزمة بهذه الهدنة بعد اغتيال أحد ابرز قادتها الميدانيين رائد الكرمي في 14 كانون الثاني في طولكرم بالضفة الغربية في انفجار نُسب إلى الاحتلال.

وشكل اغتيال الكرمي نقطة تحول في مسيرة الكتائب إذ أصبحت عملياتها اكثر جرأة وافضل انتقاء وراحت تنافس مجموعات مسلحة بارزة مثل كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، بل إنها حسب مراقبين يمكن أن تكون قد تقدمت عليها في الأداء.

مستقبل كتائب الأقصى..
يندرج مستقبل الجناح العسكري لحركة فتح في الداخل الفلسطيني في سياق الآفاق المفتوحة امام تحقيق الانتفاضة والفلسطينيين بشكل عام تقدماً ملموساً على صعيد العملية السياسية التي تواجه في اللحظة الراهنة صعوبات كبيرة أملتها نتائج غزو العراق، وسعي شارون وحكومته لقطف ثمار هذا الغزو وفرض املاءات جديدة على الفلسطينيين تهبط في خارطة الطريق الامريكية الى مستوى الحضيض بالشروط الجديدة التي يريد شارون ادخالها على الخطة، او الذهاب الى ابعد من ذلك من خلال خطة الفصل الذي بدا بتنفيذها بالاتفاق مع أهم رموزه العسكريين وخاصة وزير دفاعة شاؤول موفاز. ومحاولة منهم لاستيعاب المتغيرات سعى الفلسطينيون إلى تهدئة العمل العسكري في المرحلة الراهنة والعودة بالانتفاضة إلى الأساليب التقليدية، مثل رشق قوات الإحتلال بالحجارة، والمسيرات والفعاليات الشعبية الأخرى لتأخذ بعداً شعبياً.

ومن الأهمية الإشارة إلى أن خارطة الطريق تضمنت جمع الأسلحة الفلسطينية من يد الأجنحة العسكرية ومن بينها كتائب الأقصى، كخطوة أولى لتفكيكها كما يطالب شارون، وبالتالي تفكيك وإنهاء كل العمل المقاوم للاحتلال، الأمر الذي سيكون مقدمة لإنهاء الانتفاضة التي زعزعت الآمن الإسرائيلي وأثرت سلباً في النمو الاقتصادي ومعدلات التنمية وكذلك في هجرة يهود العالم إلى فلسطين المحتلة. وفي هذا السياق أدت المتغيرات السياسية في العالم وبخاصة بعد الاحتلال الأمريكي للعراق وعدم ارتقاء الدعم العربي للفلسطيين سياسياً ومادياً إلى مستوى الهجمة الإسرائيلية، إلى رفض الإرهابي شارون أي هدنة دون تفكيك الأجنحة العسكرية لفصائل العمل الوطني والإسلامي الفلسطيني.

مما سبق يتضح أن حركة فتح هي التي أعلنت انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، من خلال الطلقة الأولى لجناحها العسكري قوات العاصفة قبل تسعة وثلاثين عاماً (1965-2004) وهي التي تحملت منذ بداية انتفاضة الأقصى، وهي حزب السلطة، مسؤولية تعزيز الطابع العسكري للانتفاضة وتحولها في غالب الأحيان إلى مقاومة مسلحة إلى أن تبوأت من خلال كتائب الأقصى المشهد الرئيسي في الأراضي الفلسطينية، وخصوصاً منذ بداية العام الثاني للانتفاضة. ولكن دور حركة فتح هذا لم يحظ باهتمام المحللين بسبب عزوفها في البداية عن مسؤولياتها عن الكثير من العمليات الفدائية في المستوطنات وغيرها من التجمعات الإسرائيلية، ثم توجهها لاحقاً للإعلان عن العمليات تحت مسميات كتائب الأقصى أو كتائب العودة المنبثقة بدورها عن حركة فتح، ومرد عدم الإعلان في البداية عن العمليات تجنب الوضع الحرج المتمثل بكون ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية المقيدة باتفاقات أوسلو في أيلول عام 1993من جهة، ورئيسا لحركة فتح وللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية من جهة أخرى، رغم هذه الإشكاليات التي ظهرت مع نشوء السلطة الوطنية الفلسطينية بيد ان حركة فتح شكلت وما زالت تشكل الفصيل الأهم والابرزفي إطار العمل الوطني والنشاط السياسي الفلسطيني في الداخل والشتات وان بنسب متفاوتة بسبب الجغرافيا السياسية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tulkrm-net.yoo7.com
شــــ net ـــادي
عضو ادارة
عضو ادارة
شــــ net ـــادي


عدد الرسائل : 242
تاريخ التسجيل : 07/02/2008

حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004)   حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004) Icon_minitimeالأحد مارس 16, 2008 10:17 am

يسلمو اكتير على الموشوع الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاسير
عضو ممتاز
عضو ممتاز
الاسير


ذكر
عدد الرسائل : 111
العمر : 35
الموقع : majdi2009_ma@hotmail.com
العمل/الترفيه : سائق دبابة بنزين
المزاج : مثل بكرة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004)   حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004) Icon_minitimeالجمعة أبريل 04, 2008 7:59 am

الى الامام وموضوع جميل والف شكر لحالى صابر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حركة فتح من الثورة الى السلطة (1965-2004)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طولكرم - نت :: قسم خاص به الفتحاوين :: منتدى الصور الفتحاويه-
انتقل الى: