مواضيع عن الصحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أثبتت بحوث طبية مصرية أخرى أن أداء الصلاة والتأمل والتعبد هي من أهم المنشطات الطبيعية التي تساعد على إفراز هرمون الشباب ، الميلاتونين ، وبالتالي تأخير أعراض الشيخوخة.

وقال الدكتور مدحت الشامي استشاري التغذية والميكروبيولوجى في بحث علمي أن السلوك الشخصي له أثر فعال في صناعة هذا الهرمون المهم داخل الجسم لمكافحة
آثار الشيخوخة والتقدم في العمر كما أن تناول أطعمة معينة يلعب دورا مهما في إفرازه

وذكر أن صناعة هرمون الميلاتونين في الجسم لا تحتاج إلى استخدام العقارات الدوائية المصنعة بأشكالها المختلفة ، وإنما إتباع سلوك غذائي ومعيشي مريح مع الراحة النفسية التي توفرها العبادات والابتعاد عن المهيجات والعادات السلوكية الضارة.

الإعجاز الطبي
وحول الإعجاز الطبي في الصلاة يؤكد د. حسام الدين أبو السعود إن الله - سبحانه وتعالى –
فرض على عباده الصلاة ، وجعل لها أوقات محددة ، وهي خمس صلوات في اليوم والليلة ،
وهناك صلاة السنن الراتبة عند كل صلاة بالإضافة إلى صلوات التطوع ، ويتضمن أداء الصلاة
القيام ببعض الحركات التعبدية
من الوقوف أمام الخالق - جل وعلا - في خشوع وذل مثل الوقوف في وضع القيام منتصبا ، ثم الانحناء في حالة الركوع والسجود، والجلوس بعد ذلك في حالة التشهد مع تكرار هذه الحركات في كل ركعة من ركعات الصلاة وبصورة منتظمة ، وكل هذه الحركات التي يقوم بها الجسم تشتمل على تنشيط جميع أجزاء الجسم ، وتتضمن حركات رياضية منتظمة لجميع الأجزاء المفصلية، ومن ثم تعتبر تمرينات لتقوية عضلات العمود الفقري ، وتمنع تيبسه أو انحناءه ، وهو ما يقي من بعض أمراض الشيخوخة. كما أن حركات الصلاة تقي من ضعف الأطراف ، وذلك بتحريكها بصورة منتظمة، وتقي من آلام الأطراف.

( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ)

منقول

كثير منا يسمع عن الزائدة الدودية لكن لا يعرف الكثير عنها لذلك أحببت أن أضيف هذا الموضوع ليعطي فكرة مختصرة لكن شاملة عن هذه الزائدة التي أرهقت كثيرا من الناس :

الزائدة الدودية هي :
عضو من أعضاء الجسم يوجد في أسفل الجهة اليمنى من البطن وتحديدا يظهر كجزء زائد في الأمعاء الغليظة من الجهة اليمنى. و أختلف علماء الطب في تحديد وظيفة الزائدة الدودية فهنالك نظريات تقول أن الزائدة الدودية لا فائدة منها و لكنها نظريات خاطئة حيث لم تحدد وظيفتها حتى الآن لكن هنالك من الأطباء من قال أن لها أثرا على زيادة المناعة في الجسم لكن هذا الكلام أيضا غير مدعم بدلائل قاطعة.

التهاب الزائدة الدودية و أسبابه :
ويحدث الالتهاب من عدوى فيروسية تصيب الجهاز الهضمي أو عند انسداد القناة التي تصل بين الأمعاء الغليظة والزائدة الدوديةفتتورم الزائدة الدودية وتمتلئ بالصديد مما يهدد بانفجارها .

و من الملاحظ أن غالبية من يصابون بهذا المرض تتفاوت أعمارهم مابين 11 سنة إلى 22 سنة تقريبا .

الأعراض :

1 ) آلام في أسفل البطن من الجهة اليمنى يزداد مع الحركة الزائدة و السعال أو التنفس بعمق لذلك ينصح المريض بعدم التحرك قدر الإمكان ..

2 ) إرتفاع درجة الحرارة نتيجة العدوى البكتيرية .

2 ) فقدان الشهية على الطعام .

3) إمساك شديد و في هذه الحالة يجب الامتناع المطلق عن تعاطي أي نوع من الملينات سواء كانت من الأعشاب أو من الأدوية و العقاقير خوفا من انفجار الزائدة الدودية القاتل..

4) غثيان و قئ مصاحب للدوار .

التشخيص :

يعد تشخيص حالة التهاب الزائدة الدودية من أصعب أنواع التشخيصات بالنسبة للأطباء نظرا للتشابه الكبير بين أعراضه و أمراض أخرى لها نفس أعراض الزائدة الدودية.

لكن توصل علماء الطب في الفترة القصيرة الماضية إلى تطوير فحص جديد لالتهاب الزائدة الدودية من خلال الكشف عن مادة موجودة في بول المريض يبين ما إذا كانت أعراض المرض تخص الزائدة الدودية أو تخص أنواع أخرى من الأمراض .

العلاج :

لا بد من استئصال الزائدة الدودية في أقرب وقت ممكن خوفا من انفجارها و تلوث الجسم بما فيها من الصديد و البكتيريا . حيث يعد انفجار الزائدة الدودية قاتلا ..

ويكون استئصالها عن طريق عملية جراحية عن طريق شق البطن و استئصالها لكن هذه العملية كانت فيما مضى و قبل ظهور ما يسمى بالمنظار . وهو المعمول به في الوقت الحاضر حيث لا يحتاج الدكتور الجراح الى شق بطن المريض بل يكتفي بإدخال المنظار عن طريق ثقوب في البطن تغنيه عن شق البطن .

منقول

[tr]--------------------------------------------------------------------------------

alraig200326-07-2005, 10:45 PM
كما يختلف الناس في لون بشرتهم وشعرهم ولون عيونهم فإنهم يختلفون في لون أسنانهم كذلك, فتكون بعض الأسنان أكثربياضا وبعضهاتشتد صفرته عن غيره ،منا من تظل اسنانه بيضاء حتى مع التقدم في السن ومنا كلما تقدم كلما تغيرت اسنانه.
ولتغير لون السن عدة اسباب و تنقسم الى قسمين:

القسم الاول (السطحي):

وهو ناتج عن:
************
1-شرب القهوة او الشاي
2-استخدام السجائر لما تحوية من مادة التبغ
3-بعض الاطعمة التي تعمل على صبغ وتلوين الاسنان
4- تجمع الكالسيوم حول السن بما يعرف التكلسات.

القسم الثاني(الداخلي):

وهو ناتج عن:
*************
1-الاصابات
2-استخدام بعض المضادات الحيوية في سن مبكرة كالتتراسيكلين.
3-الامراض
4-التقدم في السن
5-الاستخدام الزائد لمادة الفلورايد

الـعــلاج:

1- استخدام السواك.

2-تنظيف الأسنان بمعجون أسنان جيد ينصح بهعلى الاقل مرتين يوميا صباحاََ و مساءََ .

3- الإكثار من تناول عصير الفراولة فهو يساعد على تبييض الأسنان.

4- تدعك الاسنان بعصير الليمون على قطعه قطن .. و يكرر ذلك يومياََ حتى يختفي الاصفرار.

5ـ تدعك الأسنان المصفرة بمادة بيكربوونات الصوديوم (يتم شراؤها من الصيدلية) .مع عدم الإفراط في استخدامها لأن ذلك يؤثر على سلامه اللثة و الأسنان .

6- تؤخذ قطعة توست أو بقسماط و تحرق تماماََ على النار ، و تطحن جيداََ حتى تتحول إلى رماد ثم يخلط هذا الرماد بنصف ملعقة عسل ، و يدعك بالأسنان تكرر العملية و ستلاحظ نتيجة باهرة .

7-استخدام مسحوق الفحم،وذلك بطحن الفحم جيدا ثم يدعك به السن وقديما كانت تستخدم هذه الطريقة لتنضيف الاسنان ولتبييضها.لاتنسوا تغسلوا اسنانكم جيدا بعد استخدام الفحم لازالة ترسباته.

منقول[/tr]